كمعظم الفتيات السعوديات ، نعاني في موضوع المواصلات كثيراً
وحلم كل فتاة أن تستطيع الذهاب لأي مكان تريده دون أن تستجدي أحداً
طبعا عندما سُمح لنا بالقيادة كنت من أوائل المسجلين .
ولله الحمد بعد مشوار يقارب السنه حصلت على الرخصة فرحت بها أول يوم فقط
بعدها، لاشئ .
ماذا بعد ، الموضوع ليس موضوع رخصة يجب تغيير الثقافة أولا لاني
أملك رخصة واهلي لايسمحون لي بالقيادة.
عموما ، أنا أحب التحدي وكان هذا أحد الاسباب التي دفعتني لأخذ الرخصة
وايضا كوني ام (عزباء) , احتاج كثييييرا هذه الميزه التي حصلت عليها بفضل ربي واتقنتها.
وحلم كل فتاة أن تستطيع الذهاب لأي مكان تريده دون أن تستجدي أحداً
طبعا عندما سُمح لنا بالقيادة كنت من أوائل المسجلين .
ولله الحمد بعد مشوار يقارب السنه حصلت على الرخصة فرحت بها أول يوم فقط
بعدها، لاشئ .
ماذا بعد ، الموضوع ليس موضوع رخصة يجب تغيير الثقافة أولا لاني
أملك رخصة واهلي لايسمحون لي بالقيادة.
عموما ، أنا أحب التحدي وكان هذا أحد الاسباب التي دفعتني لأخذ الرخصة
وايضا كوني ام (عزباء) , احتاج كثييييرا هذه الميزه التي حصلت عليها بفضل ربي واتقنتها.
نشرت هذه التدوينه بعد ان وجدتها تقبع في المسودات دون نشرمن عام (2019). ولا اعلم تماما ما المغزى من كتابتي لها انذاك, ولكن
ما عارفه الان (2024) انني محترفه قياده ولله الحمد دون اي قيود احرج واقضي حاجياتي وحاجيات ابنائي دون اي مشكله او ممناعه من الاهل.
لعل هذه السنين كانت كفيله بتغيير كل المفاهيم التي كانت تؤرقني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق